ਇੱਕ ਸਾਲ ਬਾਅਦ ਬੱਚਿਆਂ ਲਈ ਤਾਜ਼ਾ ਦੁੱਧ
يمكن للأطفال تناول حليب البقر الطازج كبديل لحليب الأم أو الحليب الاصطناعي.
يُعتبر هذا الحليب يمتاز بالدسم الكامل غنيًا بالدهون التي تساعد في نمو دماغ الطفل بشكل صحي ، خصوصًا في السنتين الأولى من حياة الطفل.
يمكن تقديم 30 مليلتر من الحليب الكامل الدسم مرة واحدة يوميًا للطفل بعد بلوغه عمر 11 شهرًا.
ومع ذلك ، يُحظر تقديم حليب البقر للأطفال الرضع قبل بلوغهم السنة الأولى من العمر ، نظرًا لاحتواء الحليب البقري على بروتينات لا يمكن لجسم الطفل هضمها بشكل جيد.
لذلك ، يمكن للأطفال الذين تجاوزوا عمر السنة البدء في تناول حليب البقر ، ولكن يجب أن يتم ذلك باستخدام الحليب الكامل الدسم بدلاً من الحليب المنخفض الدسم.
يوصي الأطباء بتقديم الحليب تدريجيًا للطفل ، من خلال استبدال زجاجات الحليب بأكواب صغيرة تتراوح بين 2 إلى 3 أكواب يوميًا ، مما يعادل 480 إلى 720 مليلتر من الحليب.
بالإضافة إلى ذلك ، يجب أن يكون الحليب المقدم للأطفال بعد عمر السنة كامل الدسم ، حيث يحتوي على البروتين والكالسيوم اللازمين لنموهم وتطويرهم.
متى يستطيع الطفل شرب الحليب الطازج؟
يجب على الآباء تأجيل تقديم الحليب العادي للطفل حتى يبلغ الطفل عامًا واحدًا.
في هذه الفترة من العمر، يكون جسم الطفل قادرًا على التعامل بسهولة مع البروتينات الموجودة في الحليب البقري.
ولكن قبل ذلك، لا يتم تقديم الحليب البقري للأطفال.
يسمح الأطباء للأطفال الذين تجاوزت أعمارهم عامًا واحدًا بتناول الحليب البقري كامل الدسم.
ولكنهم يوصون بعدم إعطاء الأطفال الذين لم يتجاوزوا أعمارهم عامًا أي نوع من الحليب البقري.
في بعض الأحيان، يوصى بتجربة إعطاء الطفل الحليب البقري عندما يكون عمره 11 شهرًا ولمدة أسبوعين فقط.
يتم ذلك لاختبار تحمل الطفل لمذاق حليب البقر وتدريبه على شرب الحليب قبل أن يتم الانتقال إلى الحليب البقري بشكل كامل.
من المهم أن نذكر أنه يجب تقديم الحليب الأم أو حليب الأطفال الخاص للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 شهرًا.
هذا لأن جسمهم لا يزال غير قادر على التعامل بسهولة مع بروتينات الحليب البقري.
يُنصح بالانتظار حتى يتم إتمام العام الأول من عمر الطفل لتقديم الحليب البقري.
في هذا الوقت، تكون الكلى قد اكتمل نموها بشكل يمكنها فيه التعامل مع بروتينات الحليب البقري دون خطورة على صحة الطفل.
وبالتالي، يمكن لطفلك الاستمتاع بفوائد الحليب الطازج بعد سنة واحدة من عمره.
هل الحليب الطازج مفيد للاطفال؟
يُعتبر الحليب الطازج مصدرًا غنيًا بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة لصحة الأطفال.
يحتوي الحليب الطازج، سواء كان حليب البقر أو غيره من أنواع الحليب، على كمية جيدة من البروتينات التي تعتبر أساسية لنمو العضلات وتطور العظام.
أشار الأطباء إلى أن الأطفال الذين يشربون حليب البقر يكونون أطول بمعدل 0.4 سم من أقرانهم الذين لا يتناولون هذا النوع من الحليب.
وذلك يُعزى إلى البروتينات ذات الجودة العالية الموجودة في الحليب، حيث تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي تعد ضرورية لصحة الجسم.
بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الحليب على كمية جيدة من الكالسيوم، وهو معدن مهم لنمو العظام وتقويتها ولصحة الأسنان.
ويتضح أن الحليب الطازج يُثبت قيمته في تلبية احتياجات الكالسيوم للأطفال.
ومع ذلك، يجب ملاحظة أن الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سنة واحدة يُمكنهم البدء بشرب الحليب البقر، ولكن يجب أن يكون الحليب كامل الدسم وليس منخفضًا أو منزوع الدسم.
وذلك لأن الدهون الوجودة في الحليب تلعب دورًا هامًا في تطور العضلات والعظام لدى الأطفال في هذه المرحلة العمرية.
على الجانب الآخر، يُنصح بعدم تقديم الحليب البقري للرضع الذين لم يتم عامهم الأول بعد، حيث يُفضل استخدام حليب الأم أو حليب الأطفال الخاص بذلك العمر.
وذلك يعود أساسًا إلى اختلاف تركيبة حليب البقر عن حليب الأم، وبالتالي قد يكون غير مناسب كبديل للرضاعة في شهور الطفل الأولى.
كيف اعود طفلي على الحليب الطازج؟
يوجد العديد من الطرق التي يمكن استخدامها للمساعدة في عودة الطفل على تناول الحليب الطازج.
من المهم أن يتم تدريجياً إضافة الحليب البقري إلى حليب الرضاعة الطبيعي أو الصناعي، وذلك في نفس زجاجة الرضاعة أو كوب الشرب المخصص للطفل.
في البداية، يمكن أن تكون النسبة ثلاثة أرباع حليب الرضاعة وربع حليب البقري.
ثم يتم زيادة نسبة الحليب البقري تدريجياً، حتى يعتاد الطفل على مذاقه ويصبح مستساغاً بالنسبة له.
يجب أن يتم هذا الاعتياد بعناية، مع مراعاة احتياجات الطفل في اللاكتوز والفيتامينات.
يمكن أيضًا تقديم الحليب بأشكال مختلفة، مثل تقديمه في كوب ملون أو ذو شكل مميز.
وهذا قد يساعد الطفل في قبول الحليب بشكل أكبر.
يمكن أيضًا محاولة إضافة الحليب إلى أطعمة أخرى لزيادة استخدامه في نظام الطفل.
يجب على الأم اختيار الكوب المناسب لطفلها، حيث يجب أن يكون متينًا ويمنع انسكاب الحليب.
يوصى أيضًا بتوفير كميات قليلة من الحليب للطفل، حينما يرفض شربه، لزيادة قبوله له.
ਬੱਚਾ ਫਾਰਮੂਲਾ ਦੁੱਧ ਪੀਣਾ ਕਦੋਂ ਬੰਦ ਕਰਦਾ ਹੈ?
عندما يبلغ طفلك عامًا من العمر، يمكن أن يتوقف عن شرب الحليب الصناعي.
حيث تكون مرحلة إعطائهم الحليب الصناعي قد انتهت، وبالتالي يمكن لك حليب النمو أن يوفّر لك راحة البال، حيث يحصل طفلك على العناصر الغذائية الصحيحة التي تدعمه خلال هذه المرحلة النشطة من طفولته.
يجب أن يتوقف الأطفال عن شرب الحليب الاصطناعي عند بلوغهم 12 شهرًا، وذلك على عكس مدة الرضاعة الطبيعية التي تكون 24 شهرًا.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر في هذا القرار، بما في ذلك عوامل صحية وتغذوية.
بعد عمر السنتين، يجب على الطفل أن يستمر بتناول الحليب أو يعتمد على مشتقات الألبان كمصادر للكالسيوم والفيتامين د.
وفي حالة استمرار الرضاعة الطبيعية أو تناول الحليب الصناعي، فإنهما يعتبران المصدر الغذائي الوحيد للطفل طوال الستة أشهر الأولى من عمره.
وبعد ذلك يمكن إدخال الأطعمة التي تحتوي على مكونات غذائية أخرى تدعم نموه الصحي.
إذا استمر طفلك في الشرب من قنينة الرضاعة بعد سنة، يجب عليك مراقبة محتوى القنينة وطراوة السائل الموجود بداخلها.
في هذه الحالة، يُنصح بإعطاء الطفل الماء كلما أراد ذلك، وتجنب إعطائه الحليب الصناعي لأنه لا يعطي الحماية من العدوى الممنوحة من لبن الأم.
ਬੱਚਾ ਕਿੰਨੀ ਉਮਰ ਤੋਂ ਗਾਂ ਦਾ ਦੁੱਧ ਪੀਂਦਾ ਹੈ?
يبدو أن هناك بعض التوجهات والإرشادات من الأطباء حول متى يمكن للأطفال الصغار أن يبدؤوا في شرب حليب البقر.
يقترح الأطباء أن الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن عام واحد يمكنهم البدء في تناول حليب البقر.
يجب أن يتناول الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 شهرًا إما حليب الأم أو حليب الأطفال الخاص بهم، وليس حليب البقر.
ينصح الأطباء بهذا لأن حليب الأم وحليب الأطفال يوفران المغذيات الأساسية التي يحتاجها الطفل في هذه المرحلة العمرية.
ومع ذلك، بعد عمر سنة واحدة، يمكن أن يتناول الطفل حليب البقر.
يعد عمر السنة الأولى مناسبًا جدًا للبدء في تعليم الطفل كيفية شرب الحليب من الكوب.
يجب أن يتم توضيح أن الحليب البقري لا يحتوي على نفس العناصر الغذائية والفيتامينات الموجودة في حليب الأم، ولذا يحتاج الطفل إلى مصادر غذائية أخرى لتلبية احتياجاته الغذائية.
ਬੱਚਿਆਂ ਲਈ ਪੂਰਾ ਦੁੱਧ ਜਾਂ ਘੱਟ ਚਰਬੀ ਵਾਲਾ ਦੁੱਧ ਕਿਹੜਾ ਬਿਹਤਰ ਹੈ?
في السنوات الأولى من حياة الطفل، يلعب الحليب دورًا حاسمًا في تغذيته وتطوره الصحي.
ولكن، هل يجب أن نقدم للرضع الحليب كامل الدسم أم قليل الدسم؟ هذا هو السؤال الذي يواجه الآباء والأمهات.
وفقًا للأبحاث الحديثة، فإن الأطفال الذين يشربون الحليب كامل الدسم قد يشعرون بالشبع أكثر.
ويوضح الموقع الذي نشر البحث أن الحليب كامل الدسم يحتوي على نسبة أعلى من الدهون مقارنة بالحليب قليل الدسم.
وقد أظهرت دراسة أخرى أن الأطفال الذين يشربون الحليب كامل الدسم أقل عرضة للسمنة من أولئك الذين يشربون الحليب قليل الدسم.
وعند وصول الطفل إلى عمر العام، يبدأ مرحلة الفطام وتحويل نوع الحليب من حليب الرضع إلى حليب كامل الدسم.
ففي هذه المرحلة، يحتاج الطفل إلى الحليب كامل الدسم لاحتوائه على طاقة أكثر وعلى فيتامين أ والكالسيوم الضروري لنموه وتطوره.
تقدر احتياجات الطفل من الكالسيوم في هذا العمر بحوالي 350 ملغم في اليوم، ما يعادل 300 ملل من الحليب كامل الدسم.
ومع ذلك، يعتمد اختيار نوع الحليب الأنسب على عدة عوامل.
فبالنسبة لأولئك الذين يعانون من ارتفاع الكولسترول في الدم، يجب أن يشربوا الحليب المنزوع الدسم.
وعلى الجانب الآخر، قد يكون هناك بعض الأشخاص الأصحاء الذين يستفيدون من تناول الحليب كامل الدسم.
علاوة على ذلك، أظهرت دراسة استرالية حديثة أنه لا توجد فروق كبيرة بين الحليب كامل الدسم والحليب قليل الدسم بالنسبة لصحة الأطفال.
ويمكن للآباء والأمهات التغيير إلى استخدام الحليب نصف الدسم أو الحليب خالي الدسم إذا كانوا يرغبون في ذلك.
على الرغم من ذلك، فإنه يجب أن يتم تقديم الحليب المناسب للطفل وفقًا لاحتياجاته الفردية وتوجيهات الأطباء.
وبصفة عامة، يجب أن يشمل نظام غذاء الطفل الصحي تنوعًا من المكونات الغذائية الضرورية لنموه السليم.
ما هو الافضل للأطفال الحليب السائل او المجفف؟
تعتبر فترة نمو الأطفال حديثي الولادة مرحلة هامة في حياتهم، حيث يحتاجون إلى تغذية متوازنة تحتوي على المعادن والفيتامينات الضرورية لنموهم السليم.
من بين المصادر الغذائية التي يستفيدون منها في هذه الفترة الحساسة هو الحليب.
هل الحليب السائل أفضل أم الحليب المجفف للأطفال؟ هذا هو السؤال الذي تردد كثيراً بين الأمهات.
وللإجابة على هذا السؤال، فإن هناك عدة عوامل يجب أن يأخذ بها الآباء والأمهات قبل اتخاذ القرار.
هناك فئات من الأطفال تحتاج بشكل خاص لشرب الحليب، ومن بينهم الأطفال حديثي الولادة.
في هذه الحالة، يفضل الاعتماد على حليب الأم أو الحليب الصناعي المخصص للأطفال، وذلك بسبب وجود العناصر الغذائية التي تلبي احتياجاتهم الخاصة.
بالنسبة للأطفال الذين يتناولون الحليب المجفف، من المهم اتباع الاحتياطات اللازمة لتجنب أي آثار جانبية أو حساسية.
يمكن إعداد الحليب المجفف من منتجات مثل حليب نيدو، حيث كل ما عليك فعله هو إضافة 6 ملاعق من الحليب المجفف إلى 225 ملل من الماء الدافئ أو الساخن.
فيما يتعلق بالفوائد الغذائية، يحتوي الحليب السائل والطازج على مزيد من فيتامينات B5 وB12 والفوسفور والسيلينيوم مقارنةً بالحليب المجفف، مما يساعد على الحفاظ على صحة الطفل وتوفير العناصر الغذائية التي يحتاجها.
تتوفر أنواع مختلفة من الحليب بالأسواق، بما في ذلك الحليب السائل طويل الأجل والحليب الطازج والحليب المكثف أو المحلى.
قد يكون الاختيار بين هذه الأنواع أمراً صعباً، ولكن من المهم مراعاة الفوائد الغذائية لكل نوع.
من الجدير بالذكر أن بعض خبراء التغذية ينصحون بتجنب تناول الحليب المجفف بسبب المعالجة الصناعية التي يتعرض لها والتي تؤدي إلى فقدان بعض العناصر الغذائية.
وهذا يعني أن الحليب السائل يحمل فوائد غذائية أكثر للأطفال.
هل شرب الحليب بكثرة يضر الاطفال؟
في توصية جديدة من قبل طبيب الأطفال، يحذر من تجاوز الأطفال لشرب كميات كبيرة من الحليب البقري.
فقد تم توضيح أن كثرة تناول الحليب لا تفيد الجسم وتضر بصحة الطفل ونموه.
فما هو الحل في هذه الحالة؟ هل يمكن استخدام أنواع الحليب البديلة؟
وفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، يجب على الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 شهرًا أن يشربوا إما حليب الأم أو حليبًا خاصًا للأطفال، وليس حليب البقر.
توضّح هذه التوصية أن استهلاك كميات زائدة من الحليب البقري يمكن أن يكون ضارًا بالصحة.
يحتوي الحليب على العديد من العناصر الغذائية الهامة، مثل الكالسيوم، الذي يعزز صحة العظام والأسنان.
ومع ذلك، يمكن أن يؤدي شرب كميات كبيرة من الحليب إلى بعض المشكلات الصحية.
أحد الأضرار التي يمكن أن تحدث نتيجة تناول كميات زائدة من الحليب هو نقص الحديد.
فبالاضافة إلى أن كمية الحديد في الحليب ضئيلة، قد يمنع تناول الحليب بكميات كبيرة الطفل من الحصول على كمية كافية من الحديد من مصادر غذائية أخرى.
علاوة على ذلك، بالرغم من أن تناول الحليب بكثرة قد يُعتقد أنه يحمي من هشاشة العظام، إلا أنه قد يؤدي في الواقع إلى زيادة انتشار حب الشباب لدى اليافعين.
من المهم أن يتم توجيه اهتمام خاص لصحة الأطفال ويجب اتباع التوصيات الطبية فيما يتعلق بتناول الحليب.
وفي حالة وجود أي احتياج لاستخدام أنواع حليب بديلة، مثل حليب اللوز أو الأرز، ينبغي استشارة الطبيب المختص قبل القرار بذلك.
كم مرة يشرب الطفل الحليب في اليوم؟
معظم الأطفال حديثي الولادة يحتاجون إلى ثماني رضعات حتى 12 رضعة يوميًا.
ويجب أن تكون هناك رضعة واحدة كل ساعتين إلى ثلاث ساعات.
كما يحتاج الأطفال ما بين 150 إلى 200 ملليلتر من الحليب الصناعي لكل كيلوغرام من وزنهم يوميًا.
على سبيل المثال، إذا كان وزن الطفل 3 كيلوغرامات، فإنه سيحتاج إلى حوالي 450-600 مل من الحليب على مدار 24 ساعة.
وعند بداية إدخال الطعام الصلب للطفل، يجب تقليل كمية الحليب إلى حوالي 720 مل في اليوم.
ويجب تقليل شرب الحليب تدريجيًا إلى حوالي 500 مل عندما يصل الطفل إلى عمر السنة.
ويرجع ذلك إلى أن استهلاك كميات كبيرة من الحليب غير مفيد لصحة الطفل ونموه.
لذلك، ينصح الأطباء بعدم تجاوز الأطفال كوبين أو ثلاثة أكواب حليب يوميًا.
علاوة على ذلك، ينصح الآباء بأن يكونوا مستعدين لإرضاع الطفل من الثدي عند الحاجة، وذلك كل 2-3 ساعات، وعلى الأقل 8 مرات يوميًا.
ويجب تبديل الثديين عند إرضاع الطفل.
يمكن تقديم قائمة طعام يومية مقترحة للأطفال حديثي الولادة حتى عمر الشهر، حيث يشرب المولود نحو 1.5 إلى 3 أونصات (45-90 مليلترًا) من الحليب كل 2-3 ساعات، مع زيادة الكمية تدريجيًا إلى 3 أو 4 أونصات (90-120 مليلترًا) تقريبًا في اليوم في الأسبوع الثاني من العمر.
